مقالات رأفت القبيلات
عبد الحافظ.. .. كيف لي أن أقول وداعا؟
[2021-06-28]عمي معك رصيد ع زين؟ بدي ارن ع أمي.. ..
[2021-06-27]ام عمر.. .. لجنة الإصلاح ( إشاعات مغرضه)
[2021-06-26]هزائمنا تزداد.. .. إنهيارت أخلاقية
[2021-06-15]لندفن ما تبقى منا من جثث تنام في مستشفى السلط
[2021-03-09]حين تتململ ذيبان تصحو عمان من غفلتها
[2021-02-21]متى ما صلحت البلقاء صلح التعليم الجامعي في الأردن
[2021-01-10]حرية الصحافة.. مهجع بسقف ٣ متر وعرض ٢٠ مترا
[2020-12-26]ابن يتخلى عن أبيه.. .ستيني يميل بعقاله إلى جذع حائط
[2020-11-06]ثالثة عمان تطلق السياسة ثلاثا وتتفرغ للشعوذة
[2020-10-27]معاذ العمري.. .يكاد المريب ان يقول خذوني
[2020-10-21]يا دولة الرئيس: 8 آلاف امرأة أردنية لا بواكي لهن
[2020-10-21]كنا نكتب موسيقى النشوة الأولى على الحيطان ولا نقرؤها
[2020-10-09]من المسؤول عن العبث الإعلامي في خارجيتنا المرتجفة؟
[2020-10-05]أعرف أني أحبك.. وأضع بقربي كيسا متخما بالحب
[2020-10-02]كيف تستطيعين أن تنامي الليل وأنا المبعثر فيك؟
[2020-09-22]حكومة الظل.. المعارضة الوفية لنفسها
[2020-08-25]التهمت آخر قطعة موسيقية أمس.. لقد انتهى عصر الأنبياء
[2020-08-11]لا ينقصنا شيء سوى واحد بيرة من فضلك
[2020-07-16]ببساطة (أنا) منسي كأغنية من إرث الثمانينيات
[2020-07-05]نتنيناهو وكوهين.. .الجعجعات الإعلامية لا تخيفنا
[2020-06-17]يا حبيبتي.. .اعطني يدك القديمة فأخلع ترسي وأنسى بؤسي
[2020-06-14]عمان أخذتني مني ثم وهبتني بعضا من ذكرى وموسيقا
[2020-06-10]الحكومة تطلق رصاصة الرحمة على الكادحين
[2020-05-31]حين استيقظت هذا الصباح لم أجد أصابعي
[2020-05-13]من يتحمل كلفة إرباك الاردنيين؟
[2020-05-08]أنا فقط إنسان أو أحاول أن أكون
[2020-05-03]العشرينية تأكل شفتيها وأنا أحترق.. . ماذا حل بعمان؟
[2020-04-30]القرية في الحظر.. ام الحب وسيدة التفاصيل
[2020-04-18]سعد جابر.. .فارس مقدام لا يستطيع إلا أن ينتصر
[2020-03-27]عن الدركي وعزة البوريه ورائحة الفوتيك
[2020-03-26]عربات فارغة .. .نعم يسيطر الخوف الآن على مدن الأشباح
[2020-03-23]تخبطات الرسمي تغرق عمان بأزمات جديدة.
[2020-02-23]تحت وسادتي تعويذة زرقاء فيها ستة خناجر
[2020-02-12]اصمتوا.. .فهذه الدماء ليست للبيع
[2020-01-20]وكأنني أشتم رائحة عطرها مع كل عاصفة قادمة
[2020-01-10]لا تعش في جلباب الفضيلة يا عزيزي
[2019-12-30]روان.. .أنا تضاريس وجهك حين كنت تبتسمين في الصباح
[2019-12-26]نترنح بين راديكالية مزعومة وإمبريالية واضحة
[2019-12-15]يا سيدتي .. .ذاكرتي ملوثة بالمنافي وبمدن لا تعترف بي
[2019-12-11]يقتلني الحنين.. وفي الليل ينتصر الأنين
[2019-12-07]تبا لتضاريس الجسد.. تنفسيني فدخان المرايا يخنقني
[2019-12-02]أتراقصينني؟.. سلام عليك وعلى الرصيف المكتظ بالأشقياء
[2019-11-28]يحدث أن تهبك الحياة وطنا على هيئة فتاة برائحة الروان
[2019-11-21]طريقي معبد بالندى والقنابل وطريقك معبد بلغة الأنبياء
[2019-11-16]نحن نكتب أولى رسائل حبنا في مناشير ضد الريح ولا
[2019-11-12]الرجل لا ينسى حبه ابدا هو فقط يخبئه في ركن
[2019-11-06]يا صغيرتي.. .هذا الكون لا يتسع لعناق فسار كل مني
[2019-10-29]بين ذيبان ورغدان.. . لن نقبل بنصف وطن ولا بنصف حب
[2019-10-25]إضراب المعلمين.. .أنا المشرد في ظلال القصيدة
[2019-09-27]الاخوان ليسوا شياطين .. .هل تنجو مصر من قبضة العسكر؟
[2019-09-21]التعليم العالي.. سقطات بالجملة وأخطاء لا تغتفر
[2019-09-19]عمان تغط في نوم عميق حتى يتململ الجنوب
[2019-09-15]بعد ان استنشقت المعلمة شيئا من الغاز قالت: لا فرق
[2019-09-07]إسراء غريب.. .يموت الحالم مبكرا
[2019-08-30]محمد السنيد.. .سنارة الرسمي لا تعود خالية
[2019-08-28]