اتصل بنا
 

وفاة الشاعر الاردني محمد الظّاهر

نيسان ـ نشر في 2020-07-18 الساعة 10:58

x
نيسان ـ انتقل الى رحمته تعالى ، الكاتب والشاعر الاردني ومدير التحرير السابق في صحيفة الدستور الدكتور محمد أحمد عبد الجواد الظّاهر.
وقالت اسرة الشاعر في منشورات على فيسبك انه توفي اثر نوبه قلبيه حادة، وسيشيع جثمانه في عين الباشا.

الظّاهر من مواليد آب 1951
ولد في مخيم عقبة جبر في أريحا
عمل معلّمًا في مدارس وكالة غوث اللّاجئين الدولية في الأردن
عمل مديرا للتحرير في جريدة الدستور الأردنية، وعمل مراسلا لمجلة ميدل ايست الإنجليزية.
عضو رابطة الكتاب الأردنيين
نشرت قصائده وترجماته في الصحف والمجلات والأردنية وكتب السيناريو وكلمات الأغاني للعديد من الأعمال التلفزيونية والإذاعية.
نشر شعره في الصحف والمجلّات الأردنية والعربية وكتب للتلفزيون والإذاعة.
له دواوين شعرية ومجموعات قصصية للأطفال كثيرة.
كتب أعمال اليونسف الشعرية الغنائية، ونشيد بطاقات اليونسف، ونشيد الأطفال العرب، ومقدمات كثيرة لبرامج الأطفال، كما كتب برامج إذاعية وتلفزيونية، وعدداً كثيرًا من قصائد الأطفال المغناة للإذاعة والتلفزيون، وأعمالاً مسرحية.
راسل عدداً من الصحف والمجلات العربية المهاجرة في قبرص وباريس ولندن ومجلات في العراق والكويت.
حصل على العديد من الجوائز منها :
** جائزة الدولة التقديرية في أدب الطفل
** جائزة الملكة نور لأدب الأطفال في حقل الشعر.
** جائزة أفضل مسرحية للأطفال في مركز هيا الثقافي بالاشتراك مع فؤاد الشوملي
** جائزة أدب الأطفال من جمعية المكتبات الأردنية
** حصل على جائزة العربية مصطفى عزوز لأب الطفل في دورة 2014 - 2015.
** درعاً تقديراً من رئيس مجلس أمناء الكلية العصرية الجامعية.

من دواوينه الشعرية:
** عرض حال للوطن، بالاشتراك، 1978
** لم أكن نائمًا لكنّه الواقع والحلم، 1981
** قمر المذبحة يمامة الوطن، 1988
** أغنيات للعراق، 1991

مجموعاته الشعرية والقصصية للأطفال:
** قصائد لأطفال الآر بي جي، 1982
** لينا النابلسي، 1982
** تغريد البطحة، 1984
** دلائل المغربي، 1985
** الطائرات الورقية، 1986
** أغنيات للوطن، 1987
** أطفال الوطن الجميل، 1988
** أين كنت، 1992

** أغنيات للظاهر
حكايات ترويها البنات، 2012

من تأليفاته في موضوعات مختلفة:
** رحلة إلى مصر وسيناء، 1991
** موسيقى الحكمة: مذكرات منير بشير، 1996

نيسان ـ نشر في 2020-07-18 الساعة 10:58

الكلمات الأكثر بحثاً